كان (إبليسشتاين) من أعظم المكتشفين في زمانه .. فقد اكتشف العديد من النظريات في" الإغواء" Temptation وكانت له تجارب كثيرة ابتدأت من آدم إلى الآن..
ووصل تقدمه بأن أصبح له مختبر يجري فيه التجارب على فئران بشرية Human testing mice بسرية تامة ..
(إبليسشتاين) .. اكتشف أن نظريات "الإغواء" Temptation لها مفعول قوي ومستمر أحياناً على بعض الفئران ولكن .. وجد أن هناك 30 يوم في السنة تتعطل فيها هذه النظريات ولا تعطي مفعولها القوي .. فقام ببعض الدراسات فاكتشف أن حبال الإتصال الإغوائية الخفية تنقطع وتتعذر اتصالها بالجنس البشري.. فحزن كثيراً لأن أبحاثه ستذهب في مهب الريح..
وقام بكثير من التجارب الفاشلة .. وأخيراً إكتشف إكتشافاً عظيماً يسهل عملية "الإتصال الغير مباشر" indirect contact مع الجنس البشري وذلك عن طريق البشر أنفسهم!! فقام بتطبيق نظرية جديدة فريدة من نوعها وهي:
transforming the human race to the puppets satanic
"تحويل الجنس البشري إلى دمى شيطانية"
T . H . R . P . S
والطريقة معقدة لكنها فعَّالة وهي إعادة برمجة بعض فئران التجارب في زمن الإتصال المباشر ثم تركيب ما يسمى "الذكاء الشيطاني" satanic intelligence وهي تجعل الفئران البشرية تقوم بمهام مشابهة وبشكل تقريبي للذكاء الإبليسي منها نظريات "الإغواء" .. فتقوم بمهماتها وفق الأوامر حتى في فترة الـ30 يوم
نجحت التجربة وبدأت تتطور تدريجياً حتى أصبحت الدمى الشيطانية the puppets satanic بذكائها الإبليسي تصنع تكنلوجيا تساعد في تطوير نظريات "الإغواء" Temptation وتشارك وتنفث سمومها عن طريق شاشات التلفزة والإذاعات المسموعة والشبكات العنكبوتية وبعض الصحف والمجلات التافهة ووسائل التواصل الإجتماعي..
بعد هذا الإنجاز العظيم قرر العالم الرجيم (إبليسشتاين) بقضاء إجازة جميلة في فترة الـ30 يوم وربما تمتد إلى أكثر من ذلك.
تحذير غير حكومي:
متابعة هذه الدمى سبب رئيسي لأن تكون فأراً
